الطريقة الحالية المتبعة في رسم المصحف هي الرسم على أنواع معينة من الورق واستخدام أقلام القصب أو شبهها
هذه الطريقة هي الأصل إلا أنها تستلزم تكلفة الأدوات خاصة إذا كانت الكتابة كثيرة كما هي الحال في خط المصحف. وردت في ذهني أثناء تطوير برامج القرآن الكريم باستخدام صيغ المتجهات (Adobe illustrator) للنسخة الرقمية من مجمع الملك أنه يمكن بدل تصوير أوراق المصحف وتحويلها إلى متجهات للنشر الرقمي، يمكن أن نحاول رسم المصحف مباشرة على لوحة الحاسوب.
تحديات ومشاكل هذه الطريقة كثيرة كما تبدوا لكن لا بأس من المحاولة واستخلاص النتائج.
هذه الطريقة تمتاز عن الطريقة الحالية:
الأدوات المطلوبة:
هذه الطريقة هي الأصل إلا أنها تستلزم تكلفة الأدوات خاصة إذا كانت الكتابة كثيرة كما هي الحال في خط المصحف. وردت في ذهني أثناء تطوير برامج القرآن الكريم باستخدام صيغ المتجهات (Adobe illustrator) للنسخة الرقمية من مجمع الملك أنه يمكن بدل تصوير أوراق المصحف وتحويلها إلى متجهات للنشر الرقمي، يمكن أن نحاول رسم المصحف مباشرة على لوحة الحاسوب.
تحديات ومشاكل هذه الطريقة كثيرة كما تبدوا لكن لا بأس من المحاولة واستخلاص النتائج.
هذه الطريقة تمتاز عن الطريقة الحالية:
- إمكانية المسح وإعادة المحاولة مرات لا تحصى، على خلاف الورقة والحبر فالأمر أصعب
- الدقة العالية جدا وإمكانية تصغير الخط أو تكبيرة كما يناسب يد الخطاط
- التكلفة المادية أقل كما تبدوا لي الآن
- الصفحات ستكون جاهزة للنشر المكتبي مباشرة في البرامج وصف المصاحف والمعالجة وغيرها
- إمكانية الحصول على تمايز للون الأسود بدرجات مختلفة وبشكل واضح في كل حرف كما هو الحال تماما مع النسخة الأصلية للورقة قبل تصويرها، فبعد التصوير تصبح بلون واحد وتضيع تفصيلات اتجاه رسم الحروف
الأدوات المطلوبة:
- شاشة حاسوب للكتابة عليها (iPad أو شاشة لمس عادية بنظام windows أو xp-pen)
- برنامج Adobe illustrator (هناك برنامج مميز للكتابة من Tayasui يقوم بتغيير الرسم على اللوحة، نحتاج لتطوير أداة مثلها لتناسب الخط العربي)
- قلم شاشة متعدد الرؤوس مثل Wacom
- وجود خطاط مميز يقوم بتجريب السابق لكتابة بعض الصفحات والنظر في النتائج وابتكار مدرسة جديدة للخط العربي الرقمي
التعديل الأخير:
تأييد
0